الزملاء

2017-2018

מיכל-צרנוביצקי
ميخال تشيرنوفتسكي
رئيسة الفرع الحريديّ لحزب العمل

ميخال هي مؤسّسة ورئيسة الفرع الحريديّ في حزب العمل، ومرشّحة لقائمة حزب العمل. كانت واحدة من عدّة نساء حريديات اللواتي ترشحن لانتخابات المجلس البلدي الرجاليّ في إلعاد، وهي بلدة متديّنة. تدير ميخال “حريديون من أجل الدولة”- سلسلة دورات لرجال ونساء حريديين ناشطين في مجال السياسة- وهو مشروع لصندوق كاتسنيلسون بيرل ومؤسّسة فريدريش إيبرت. ميخال هي أيضًا زميلة في أكاديمية الاقتصاد الاجتماعيّ وعضوة ناشطة في قوة للعمال- منظّمة عماليّة ديمقراطيّة في إسرائيل. تنشط ميخال أيضًا في “بات ميليخ”- منظّمة لمساعدة النساء ضحايا العنف الأسريّ في المجتمعات المتديّنة. تشغل أيضًا منصب عضوة في الهيئة الإداريّة لشبكة النساء الإسرائيليات، وتكرّس جلّ جهودها لدمج النساء اليهوديات الحريديات في السياسة المحليّة والوطنيّة في إسرائيل. تؤمن ميخال بضرورة اتحاد جميع الإسرائيليين في النضال من أجل العدالة الاجتماعيّة والسلام. تحمل ميخال اللقب الأول في علم الحاسوب، وتعيش مع زوجها وأطفالها الأربعة في إلعاد.

רמי-הוד
رامي هود
مدير مركز كاتسنيلسون

يشغل رامي منصب المدير التنفيذيّ لمركز بيرل كاتسنيلسون. يحمل رامي اللقب الثاني في علم الاجتماع من جامعة بن غوريون في النقب، حيث تمحور بحثه حول اللامساواة في مجال التربية والتعليم في إسرائيل. قبل التحاقه بـ SEA، عمل رامي على مدار خمس سنوات في “قوة للعمال”- وهي نقابة عماليّة رائدة أقيمت عام 2008، والتي أحيت مجال التنظيم العماليّ في إسرائيل. كان رامي أول من يوظّف في المنظّمة عقب إنشائها، ولعب دورًا رئيسيًّا في تطوير مبناها التنظيميّ والمهنيّ، إلى جانب تنظيم العمال من مختلف القطاعات. عمل رامي في السابق مع الزعيم السابق لحزب العمل، عضو الكنيست عمير بيرتس، وأدار أيضًا برنامجًا مميزًّا في جامعة حيفا والذي شارك فيه طلاب عرب ويهود من أجل التنظيم الجماهيريّ في المجتمعات المهمّشة. يعمل رامي محاضرًا، معلّقًا صحفيًّا وناشرًا في الصحف الإسرائيليّة حول قضايا اللامساواة، السياسة الاجتماعيّة والسياسة بشكل عام.

מיכל-גרא
ميخال غرا- مرغليوت
مديرة شبكة النساء الإسرائيليات

ميخال هي مديرة شبكة النساء الإسرائيليات. قبل تقلّدها منصب شبكة النساء الإسرائيليّة، عملت ميخال مستشارة برلمانيّة رئيسيّة لعضوة الكنيست ميراف ميخائيلي. بين العام 2010 و 2012، أنهت ميخال فترة التدريب في مكتب المحاماة أورنا لين وشركائها، حيث تخصّصت في قوانين العمل. في الفترة ما بين 2007 و 2010، عملت ميخال كمنسّقة في معهد لاوفر للدراسات النسائيّة في الجامعة العبريّة. تحمل ميخال اللقب الأول في الفلسفة، الاقتصاد والعلوم السياسيّة، واللقبين الأول والثاني في الحقوق، مع التخصّص في الدراسات الجندريّة. كانت عضوة في الهيئة الإداريّة لشبكة النساء الإسرائيليات، وفي المنتدى القانونيّ واللجنة الماليّة للمنظّمة. على مدار العقد الماضي، نشطت ميخال في مجال النهوض بحقوق المرأة وتعزيز الوعي حول الموضوع.

יהודה-גרינפלד
يهودا غرينفيلد- غيلات
Urban Plannerمُخطّط مدن

يهودا هو مهندس معماريّ، مُخطّط ومؤسّس مشارك لـ SAYA- تصميم من أجل التغيير، وTerra Una للتخطيط م.ض. تخرّج من مدرسة كينيدي للإدارة الحكوميّة (لقب ثاني في السياسة العامّة)، يحمل اللقب الأول في الهندسة المعماريّة من معهد إسرائيل للتقنية – التخنيون (لقب أول بتفوّق)، ويعدّ حاليًا أطروحة الدكتوراه في الجامعة العبريّة في القدس (موضوع الأطروحة: الحراك العابر للحدود في الأنظمة الحدوديّة السلميّة). يتمحور تخصّصه حول العلاقة بين التصميم، التخطيط، حلّ الصراعات والسياسة، لبلورة توجّهات سلميّة للقضايا الأمنيّة. عمل في السابق مستشارًا لتسيبي ليفني، وزيرة الخارجية الإسرائيليّة سابقًا، لرؤوفين ريفلين، رئيس الدولة، بالإضافة إلى مجموعة كبيرة من من المؤسّسات الحكوميّة، المنظّمات غير الحكوميّة، المبادرات السلميّة والمؤسّسات البحثيّة وذلك لإجراء أبحاث وتطوير أدوات وشراكات لتعزيز مفهوم الأنظمة الحدوديّة البناءة وحلّ الصراعات في مناطق النزاع الاقتصاديّ، المدنيّ والمكانيّ. على مرّ السنين، شكّل نشاطه قاعدة بيانات واسعة في مجال الحلول السلميّة، وقد شكّل أيضًا مرجعية مهنيّة للعديد من واضعي السياسات، الهيئات العسكريّة وقادة المفاوضات. ألّف “Children of Time and Residents of Space”- أبناء الزمان وسكان المكان (إصدار دار النشر ريسلينغ، 2015) وكتب مؤلّفات عديدة حول نشاطه.

יעל-פתיר
ياعيل باتير
مديرة جي ستريت

تشغل ياعيل منصب مديرة في جي ستريت- وهي مجموعة ضغط سلميّة مُناصرة لإسرائيل. ولدت وترعرعت ياعيل في تل-أبيب، وهي تحمل اللقب الثاني في السياسات العامة واللقب الثاني في علم الاجتماع، علم الأجناس البشريّة والعلوم السياسيّة من جامعة تل-أبيب. عملت في السابق في مركز بيرس للسلام والابتكار، حيث شغلت منصب مديرة قسم القيادة المدنيّة. في الوقت نفسه، شغلت منصب المنسّقة الإسرائيليّة لمنتدى منظّمات السلام الإسرائيليّة- الفلسطينيّة: وهي شبكة تضمّ حوالي 100 منظّمة إسرائيليّة وفلسطينيّة للسلام والحوار- وقد شغلت هذا المنصب منذ إقامة المنتدى في كانون الثاني 2006 وحتى كانون الأول 2012. قبل ذلك، عملت ياعيل كباحثة وأستاذة مساعدة في جامعة تل-أبيب. ياعيل هي زميلة باحثة في برنامج أتكين في المركز الدوليّ لدراسات التطرّف في كلية كينجز في لندن، وزميلة في ميتـﭬيم- المعهد الإسرائيليّ للسياسات الخارجيّة والإقليميّة. تكتب ياعيل عن قضايا متعلّقة بالصراع الإسرائيليّ- الفلسطينيّ، المجتمع المدنيّ الإسرائيليّ، السياسات الإسرائيليّة، السياسات الإسرائيليّة، المجتمع اليهوديّ والسياسة الخارجيّة.

מיקי-גיצין
ميكي غيتزين
مدير الصندوق الجديد لإسرائيل

يشغل ميكي منصب المدير التنفيذيّ للصندوق الجديد لإسرائيل. قبل انخراطه هناك، شغل منصب مدير تنفيذي لمنظّمة “إسرائيل حرّة”- وهي منظّمة أهليّة تهدف إلى التأثير على الرأي العام وعلى سيرورات وضع الاستراتيجيات في قضايا الدين والدولة في إسرائيل. ميكي هو أيضًا عضو مجلس بلديّ في بلدية تل أبيب- يافا. عمل ميكي في السابق ناطقًا بلسان عضو الكنيست إيلان غيلون (ميرتس). قبل عمله مع عضو الكنيس غيلون، عمل ميكي مدير مشروع في منظّمة “الأصدقاء الأوروبيون لإسرائيل”- ومقرها مدينة بروكسل- التي تهدف إلى تطوير العلاقات بين البرلمان الأوروبيّ وإسرائيل. عمل ميكي أيضًا مديرًا مشاركًا لـ “مهرجان بيشيكيل”—وهي منظّمة إسرائيليّة غير ربحيّة تعمل على تطوير فضاءات للتعبير الفنيّ والثقافيّ في الضواحي في إسرائيل.
بعد إنهاء خدمته العسكريّة كضابط استخبارات في الجيش الإسرائيليّ، عمل مبعوثًا للوكالة اليهوديّة لأجل إسرائيل تحت رعاية الاتحاد اليهودي في إنديانا. يحمل ميكي اللقب الثاني في السياسة العامة من كلية لندن الجامعية، بعد حصوله على منحة تشيفنينج المقدّمة من وزارة الخارجيّة وشؤون الكومنولث والمجلس الثقافيّ البريطانيّ، واللقب الأول في العلاقات الدوليّة ودراسات الشرق الأوسط من الجامعة العبريّة. حصل ميكي على جائزة الصندوق الجديد لإسرائيل لحقوق الإنسان، وعلى جائزة غالنتر للقادة الإسرائيليين الشباب للعدالة الاجتماعيّة لعام 2015.

nasreen-hajyahya-b
نسرين حداد- حاج يحيى
مديرة برنامج العلاقات العربيّة-اليهوديّة، المعهد الإسرائيليّ للديمقراطيّة

تعمل نسرين منذ العام 2015 مديرة لبرنامج العلاقات العربيّة-اليهوديّة في المعهد الإسرائيليّ للديمقراطيّة، حيث عملت سابقًا في مجال الأبحاث. قبل انخراطها في المعهد الإسرائيليّ للديمقراطيّ، أدار نسرين في معهد مرحافيم مبادرة “التعدديّة في غرفة المعلّمين” بالتعاون مع وزارة التربية والتعليم بغية دمج معلّمين عرب في مدارس يهوديّة. بحكم ولادتها ونشأتها في مدينة الرملة وتخصّصها في مجال العلاقات العربيّة-اليهوديّة، تعمل نسرين على تجسير الفجوات الاجتماعيّة-الاقتصاديّة بين المواطنين العرب واليهود في إسرائيل. تحمل نسرين في جعبتها خبرة غنيّة في مجال النهوض بالتعليم غير الرسميّ في المجتمع العربيّ في إسرائيل، تحسين الوضع الاجتماعيّ-السياسيّ للشباب العرب وزيادة انخراط المواطنين العرب في مؤسّسات التعليم العالي وفي سوق العمل وزيادة تمثيل المواطنين العرب في الوظائف الحكوميّة وفي دوائر صنع القرار. حصلت نسرين على عدّة منح ودرجات امتياز أكاديميّة، من بينها منحة الجدارة الأكاديميّة لقسم الجغرافيا والبيئة البشريّة في جامعة تل-أبيب (2012) ومنحة الجدارة لصندوق بيكورا للعلوم (2011-2012). تعدّ حاليًا أطروحة الدكتوراه حول موضوع “أثر معوقات الحيّز الاجتماعيّ على جمود وخمود الشباب العرب (في الفئة العمريّة 18-22 عامًا) وتوجّهاتهم المستقبليّة”، في جامعة تل-أبيب. تحمل اللقب الثاني في التربية والجغرافيا الاجتماعيّة. نسرين هي مستشارة رئيسيّة في مؤسّسة بورتلاند وعضوة هيئة إداريّة في الصندوق الجديد لإسرائيل وشبكة نساء إسرائيل.

אבי בוסקילה
آﭬـي بوسيكلا
مرشح الاتحاد الديمقراطيّ

آﭬـي بوسيكلا هو ناشط سلميّ، ومرشّح القائمة الإسرائيليّة للسلام. شغل في السابق منصب مدير عام أكبر وأطول حركة سلميّة. قبل الانضمام إلى “سلام الآن”، قاد عدّة حملات اجتماعيّة وسياسيّة، من بينها النضال من أجل حقوق مجتمع الميم والعمّال المستقلين. كمبادر اجتماعيّ، أقام آﭬـي بالتعاون مع آخرين “جبهة الدفاع العام”- وهي منظمة غير حكوميّة تسعى لتقليص الفجوات الاجتماعيّة-السياسيّة في إسرائيل. على مدار العقد السابق، عمل آﭬـي مديرًا تنفيذيًّا لمكتبيّ دعاية وإعلان: David & Jonathan و”ميغزاريم” حيث بلور حملات لقطاعات معيّنة في إسرائيل. كلّ حملة أدارتها الشركتان تخلّلت منحى من المسؤولية المجتمعية. قبل عمله في مجال الدعاية والإعلان، شغل آﭬـي رتبة رائد في الجيش الإسرائيليّ لمدة 15 عامًا، وذاع صيته في عام 1997 بعدما منع مستوطنًا من ارتكاب مجزرة في الخليل.