Menu
©All rights Reserved to The Alliance.
يدير ستاف شبكة إيريز المكوّنة من برامج تربويّة تفصل بين البرنامج والآخر ست سنوات دراسيّة- وهو برنامج تحضيريّ. قبل العمل في هذا المجال، أدار البرنامج التحضيريّ ما قبل العسكريّ Be’eri لتطوير قيادة شابة متنوّعة في إسرائيل. خدم في الجيش الإسرائيليّ كضابط في وحدة قتاليّة على مدار سبع سنوات. غيل هو مؤسّس وعضو الهيئة الإداريّة لبرنامج “ياهاف”للتربيّة والإيديولوجيّة لمتطوعي الخدمة المدنيّة في حركة الكيبوتسات. يحمل غيل اللقب الأول في العلوم السياسيّة واللقب الثاني في إدارة النظم التربويّة من جامعة تل-أبيب.
يعيش في بيت بيرل مع زوجته وابنه.
فداء شحادة هي عضوة في بلدية اللد منذ 2018 ، تحمل اللقب الثاني (ماجستير) في تخطيط المدن من جامعه بن غوريون في بئر السبع لإيمانها بأن قضايا الأرض والمسكن مهمّة جدًا لمناهضة اللامساواة تجاه المواطنين الفلسطينيين في اللد.
فداء من مؤسسي حركة “خطوة” الشبابية في اللد والرملة، حيث تضع الأساسات لتطوير وبناء مشاريع إسكان للشباب الفلسطينيّ- وقادت مع ناشطات وناشطين من اللد والرملة أحد أهم النضالات في قريه دهمش التي كانت مهدده بالهدم .
عملت فداء لعدة سنوات كموجهة مجموعات شبابية في اللد وخارجها في مجالات مختلفة، من أهمها التوعية حول الهوية والمساواة بين الجنسين، وذلك في إطار جمعية نساء ضد العنف، بلدنا- جمعية الشباب العرب، والمؤسسة العربية لحقوق الإنسان، ورافقت ضمن مشروع “جذور” أكاديميين وأكاديميات في سنوات دراستهم الأولى لرفع نسبه الأكاديميين في اللد.
على الصعيد الخارجيّ، فداء هي من مؤسّسات حملة “حب في زمن الابارتهايد” للتواصل بين أبناء وبنات الشعب الواحد وحملة “برافر لن يمر” وهدفها إسقاط قانون برافر. تعمل فداء مع مؤسسة “أهل” في دعم وتدريب مجموعات مختلفة على نهج تنظيم المجتمع القيمي. التحقت بعدها ببرنامج التعلم عن بعد Leading Change التابع لجامعة هارفرد، وذلك لتعليم أساسيات النهج.
تؤمن فداء بأنّ التغيير يأتي من أصحاب القضية ومن خلال العمل الأهليّ، وبأنّ التغيير الحقيقيّ يتطلّب مشاركة النساء، العمال والعاملات، الطالبات والطلاب، ربات المنازل، الأكاديميين والأكاديميات، أصحاب المصالح بغض النظر عن اختلافاتهم الإثنيّة، الدينيّة، الجندريّة أو العمريّة.
إفرات هي طالبة دكتوراه في علم الاجتماع في جامعة تل-أبيب، وهي محاضرة، ناشطة ورئيسة الهيئة الإداريّة لجمعية اليهود الإثيوبيين. ولدت في أشدود وتعيش في تل-أبيب. تحمل اللقب الثاني في السياسة ونظام الحكم من جامعة بن غوريون في النقب، وتجري بحثًا حول انسيابية مفهوم المواطنة في إسرائيل. خلال دراستها، أقامت مجموعة “السياسة الإثيوبيّة”- مجموعة قراءة تضم طلابًا من أصول إثيوبيّة الراغبين في تطوير معرفتهم حول التاريخ الإثيوبيّ وقضايا الهوية والعنصريّة في إسرائيل وأماكن أخرى.
في عام 2015، في أعقاب نجاح مجموعة القراءة، بادرت لتطوير مساق أكاديميّ في قسم السياسة والحكومة في الجامعة. كان مساق “الهوية السوداء في حيز أبيض: المجتمع الإثيوبيّ في السياق الإسرائيلي” جزءًا من برنامج التخصّص في مجال السياسة حتى 2017. درّست هذا المساق أيضًا في إطار برنامج الدراسات اليهوديّة للطلاب العاملين، في الكلية الأكاديميّة أونو. في عام 2012، أسّست دار النشر “راعاف” في بئر السبع، لإضافة إصدارات لكتّاب داكني البشرة إلى سوق الكتب في إسرائيل. حرّرت كتاب الشعر الأول- كوشي لإيما شيلاهيم- أنطولوجيا مؤقّتة للشعر الأسود.
في الفترة ما بين 2010-2012، شغلت منصب الناطقة بلسان الجمعية الإسرائيليّة لليهود الإثيوبيين، ونشرت مقالات رأي حول العنصريّة بشكل عام والعنصريّة المؤسّساتيّة بشكل خاص. في عام 2010، أنشأت مدونة الطلاب الإثيوبييين الشباب، والتي دعت للتفكير النقديّ ولتحدّي الرواية الأكاديميّة للهجرة (عاليا) واستيعاب اليهود الإثيوبيين. كتبت يرداي على مدار سنتين زاوية “أسود من السواد” في مجلّة “هاماكوم هاخيه حام بغيهينوم”- وهي مجلة مستقلة تتناول قضايا اجتماعيّة- اقتصاديّة، وتكتب من حين لآخر في صحيفة هآريتس.
ترأست المجموعة البحثيّة “اليهود الإثيوبيون: إعادة كتابة قصتهم” في معهد فان لير في القدس، في الفترة ما بين 2015-2018.
حين هي مراسلة أخبار، مقدّمة برامج وصحافية ثابتة في “هاماكور”- المجلّة الإخباريّة التلفزيونيّة التابعة للقناة 13. بدأت ليبرمان مسيرتها المهنيّة في الصحافة خلال تأدية الخدمة العسكريّة، حيث انضمت إلى إذاعة الجيش الإسرائيليّ، كمراسلة للشؤون الخارجيّة أولًا، وكمراسلة للقضايا الجنائيًّة لاحقًا. تخرّجت من جامعة مدينة نيويورك حيث حصلت على اللقب الأول في التاريخ، من ثم عادت إلى إسرائيل وترأست مجال الأخبار الثقافيّة في أخبار القناة العاشرة. أعدّت ليبرمان للنشرة الإخباريّة المسائيّة برامج وثائقيّة مميزّة حول مواضيع مختلفة، من بينها القانون الإسرائيليّ ضد الإجهاض، جيل الشباب في المجتمع العربيّ-الفلسطينيّ، التحرش الجنسيّ والثمن الذي تدفعه النساء عند الكشف عن قصصهن، سياسات علم الآثار وغير ذلك. كانت حين زميلة في “غيشر”- لتعزيز الترابط بين إسرائيل ويهود الشتات، وفي برنامج القيادة الشابة ROE.
محمّد هو عضو في الجبهة الديمقراطية للسلام والمساواة، وناشط سياسيّ واجتماعيّ. عمل في السابق كمساعد برلمانيّ للنائب يوسف جبارين. يعدّ أطروحة الدكتوراه في قسم العلوم السياسيّة في جامعة حيفا. يتمحور عمله الأكاديميّ حول العشائر في المجتمعات المحليّة العربيّة في إسرائيل، الأراضي الفلسطينيّة والأردن. كتب رسالة الماجستير حول تضاؤل قوة الأحزاب العربيّة في انتخابات السلطات المحليّة في إسرائيل- وقد فازت رسالته هذه بجائزة البحث الأكاديميّ المتميّز، تقدمة الجمعية الإسرائيليّة للعلوم السياسيّة. يدرّس خلايلة في كلية أورانيم في قسم علم الاجتماع والتربية المدنيّة.
تعيش لورا في حيفا، وتشغل منصب نائبة المدير التنفيذيّ لشحاريت: مؤسّسة بحثيّة وحاضنة لتطوير القيادة التي تهدف إلى تعزيز التعدّديّة في السياسة الإسرائيليّة وخلق سياسة تخدم الصالح العام. قبل ذلك، ترأست “ميخانيت ربين: أكاديمية القيادة الشابة”. درّست مساقات في الاقتصاد، الجندر، المجتمع والحكومة في أكاديمية رابين للقيادة وأماكن أخرى. أدارت حركة صوت واحد التي تدعم حلّ الدولتين.
عملت قبل ذلك مستشارة برلمانيّة للنائبة شيلي يحيموفيتش. تحمل لورا اللقب الثاني في السياسة العامّة واللقب الأول في العلوم السياسيّة وعلم الاجتماع من الجامعة العبريّة في القدس، وقضت سنة في جامعة نيويورك كزميلة في برنامج القيادة Paths to Peace للإسرائيليين والفلسطينيين.
لورا هي أحد مؤسّسي مجموعة النشطاء “الجيل 1.5”- إسرائيليون شباب ناطقون بالروسية، فقد ولدت لورا في أوكرانيا وهاجرت إلى إسرائيل عندما كانت في السادسة.
تعمل خلود في مجال الإعلام منذ 18 عامًا. بدأت مسيرتها المهنية بعد الدراسة في مركز إعلام كباحثة إعلاميّة. في عام 2008، انضمت لموقع بكرا في محاولةٍ لتطوير نوع مختلف من الصحافة. تشغل مصالحة حاليًا منصب المديرة التنفيذيّة لمركز إعلام- المركز العربيّ للحريات الإعلاميّة والتنمية والبحوث، ورئيسة التحرير المنفّذة في موقع بكرا- الموقع العربيّ الأول الذي يتناول قضايا اجتماعيّة.
بالإضافة إلى عملها في مركز إعلام وموقع بكرا، تنشط مصالحة في عدّة مشاريع جماهيريّة لتمكين المجتمع العربيّ وتعزيز حضوره في الإعلام الإسرائيليّ.
تمحورت دراساتها السابقة، من جملة أمور عديدة، حول صورة العرب في الإعلام الإسرائيليّ وخطاب حقوق الإنسان في الإعلام الإسرائيليّ.
شاركت مصالحة أيضًا في عدّة أفلام وثائقيّة وبرامج دوكودراما (الدراما الوثائقيّة)، مع التركيز على حقوق النساء وحول قضايا سياسيّة، ثقافيّة وجندريّة في المجتمع العربيّ.
يعمل نضال محاميًا ومستشارًا لعدّة مبادرات أهليّة وإعلاميّة. يشغل حاليًّا منصب نائب رئيس بلدية طمرة. حتى العام 2018، ترأس نضال لجنة مناهضة العنصريّة في إسرائيل، وفي عام 2013، شغل منصب مدير بديل لـ”مساواة”- المركز الفلسطيني لحقوق المواطنين العرب في إسرائيل.
في الفترة ما بين 2006-2008، أصدر نضال المجلة الرياضيّة باللغة العربيّة “دنيا الرياضة والشباب” وطوّر البرنامج التلفزيونيّ “حقوقنا” على تلفزيون هلا، حيث قابل مختلف النشطاء في مجال حقوق الإنسان حول مختلف القضايا. بالإضافة إلى وظيفته كمنظّم جماهيريّ في مركز مساواة، أسّس نضال لجنة مناهضة العنصرية في إسرائيل- وهي ائتلاف منظّمات من مختلف القطاعات، والتي تناهض العنصريّة من خلال التضامن والعمل المشترك العابر للأعراق.
يشارك نضال نشطاء آخرين نضالات عنيدة ضد العنف المجتمعيّ ومن أجل الحدّ من انتشار الأسلحة غير المرخّصة. ترأس اللجنة المحليّة لمناهضة الأسلحة غير المرخّصة في مدينته- وهي مبادرة لمنظّمات مختلفة تنشط في مدينته. في عام 2018، انتُخب عضو في المجلس البلديّ ونائب لرئيس البلديّة.
يكتب نضال مقالات رأي بالعبرية والعربية حول قضايا حقوق الإنسان.
نضال أب لابنتين.
נשואה לאביעד ואמא לארבעה. לימור גדלה במושב החקלאי גן אור שבגוש קטיף. חברת הקיבוץ הדתי מעלה גלבוע מזה 16 שנים. בעלת תואר ראשון בקרימינולוגיה ובסוציולוגיה ואנתרופולוגיה, תואר שני בסוציולוגיה של החינוך ותעודת הוראה בספרות ומדעי החברה במכון ״כרם״ לחינוך יהודי הומניסטי בירושלים.
לימור עבדה שנים רבות כמדריכה, מנחה ומנהלת בחינוך הבלתי פורמלי במגוון מסגרות. ייסדה עם שותפים את “מדרשת תורה ועבודה” – מרכז חינוכי רעיוני לציונות דתית-ליברלית. בשנים האחרונות ניהלה את מחלקת החינוך והצעירים של תנועת הקיבוץ הדתי והייתה חברת מזכירות של התנועה. לאורך השנים היא שותפה בפעילות חברתית וחינוכית מגוונת בנושאים כגון פמיניזם, חיים משותפים, מיגור גזענות וקידום קהילתיות, שוויון ושותפות. נוסף לעבודתה במועצה האזורית היא מכהנת כחברת מליאה במועצה האזורית עמק המעיינות וחברת דירקטוריון בחברה הכלכלית של המועצה. לימור חברה בקואליציית הארגונים הדתיים למיגור הזנות בישראל, חברת הוועד המנהל של בית לוחמי הגטאות וחברה בוועדת ההיגוי של פורום דב לאוטמן למדיניות החינוך.
تشغل حين منصب نائبة رئيس البلدية، وهي مسؤولة عن قسم الرفاه والصّحة العامّة. أحد مجالات اهتمامها هو تطبيق ممارسات العدالة التوزيعيّة وتغيير الخطاب من “المساواة” إلى “العدالة”. تسعى لتعزيز التوجّه الشموليّ الذي يرى الفرد بجميع حالاته.
تبلغ أريئيلي من العمر 43 عامًا، وهي مثلية نسويّة ومتداخله في النشاط المجتمعيّ منذ عشرين عامًا.
شغلت حين منصب رئيسة الهيئة الإداريّة للجمعية الأم (هأغودا) لمثليي الجنس، مزودجي التوجّه الجنسيّ والمتحوّلين جنسيًا. في إطار منصبها، قادت حين الجمعية إلى إنجازات رائعة لمجتمع “الميم” في إسرائيل: التفاوض مع وزارة المالية لزيادة الميزانيات للمنظّمات الجماهيربّة، قيادة أكبر مظاهرة في تاريخ مجتمع الميم، إنشاء البنية التحتية لخطاب مشترك لجميع منظّمات مجتمع الميم، المبادرة لمشروع مبتكر لتدريب وتوجيه أعضاء من مجتمع الميم المرشّحين لانتخابات السلطات المحليّة في تشرين الأول 2018، ومبادرات أخرى من أجل مجتمع الميم.
حين هي شخصية قياديّة في الحركة النسوية الإسرائيليّة، وإحدى مؤسّسات الحركة النسائيّة التي تبلورت في كانون الأول 2018 على إثر الاحتجاجات النسائيّة التي جمعت بين نساء عربيات ويهوديات اتّحدن من أجل تغيير الواقع.
عملت في السابق مستشارة سياسيّة وناطقة بلسان ميراف ميخائيلي من حزب العمل، المعسكر الديمقراطيّ الليبراليّ، والتي تعتبر شخصية عامّة ونسويّة مهمّة في إسرائيل.
حين هي أيضًا المؤسَسة المشاركة والمديرة التنفيذيّة لـ “دغري”- وهو مشروع مجتمعيّ لبناء الشراكة في المجتمع المدنيّ الإسرائيليّ- يقوم المشروع على التشبيك وعلى منصّة رقميّة لتشجيع الأفراد والمنظّمات في المجتمع المدنيّ على العمل سويةً من أجل الصالح العام. عملت أيضًا كمستشارة في قطاع الأعمال لمصالح تجارية-اجتماعيّة نسائيّة، وأعطت محاضرات في جميع أنحاء البلاد حول مواضيع شتى مثل صورة الجسد ورهاب السمنة.
حين هي أيضًا عضوة في الهيئة الإداريّة لـ “إيتاخ-معكِ”: حقوقيات من أجل العدالة الاجتماعيّة، وقد مثّلت مدينتها في الهيئة الإداريّة لمتحف تل-أبيب للفتون و “أحوزات هاحوف”- شركة تابعة لبلدية تل- أبيب- يافا، والتي تدير مواقف السيارات في جميع أنحاء تل أبيب-يافا. حين هي أيضًا عضوة في اللجنة الاستشاريّة والهيئة الإداريّة لـ “ماتسميحيم”- منظّمة غير ربحيّة للحدّ من العنف في جهاز التربية والتعليم، وعضوة في الهيئة الإداريّة للجمعيّة الأم لمثليي الجنس، مزودجي التوجّه الجنسيّ والمتحوّلين.
©All rights Reserved to The Alliance.